ليبدأ تدريجيا بدءا من تخصصك وماذا يحتاج تخصصك من مهارات لتكن مبتكرا فيه وتحتاج فترة طويلة من التطبيق العملي حتى تصل إلى الإبتكار.
التعلم لا يقف عند تعلمك المهارة نظريا واختبارك فيها لتثبت أنك جيدًا ومتقن المجال ولكن تطبيق العمل بيدك ينقلك خطوة ثالثة نحو الابتكار،المبرمج لو قرر الوقوف عند مرحلة المعرفة ولم يطبق كل ما تعلمه وفهمه سيظل واقف عند المرحلة الثانية.
لذلك، فالتفوق الدراسي ليس سهلاً، ويتطلب جهداً للموازنة بين ما تريد فعله، وما يتوجب عليك فعله. طالما أنك هنا، فربما تكون قد سئمت من رؤية أقرانك يحققون الدرجات النهائية دون أن […]
هى بمثابة اعطاء تنبيه للعقل بدخول عالم ومجال جديد فتقوم بتهيئه ذلك من خلال أول خطوة وهي التعلم والذي يتم من خلال:
أخيرًا، إن الحديث عن وظائف المستقبل يعني التنبؤ بالوظائف التي ستطلبها أسواق العمل في المستقبل، وأسواق العمل متغيرة وتتطور باستمرار، بما في ذلك التقدم المستمر في التكنولوجيا.
الإبداع والابتكار سيكونان جوهر المنافسة، حيث ستزداد الحاجة إلى حلول خارجة عن المألوف لمواكبة التطورات السريعة. بهذا، يصبح التعلم المستمر وتطوير المهارات ركيزة أساسية للاستعداد لمستقبل العمل.
بعد ما أصبحت متعلم جيدا أنت لديك الآن فهم عن كل مهارة تريد امتلاكها، انت الآن تخطيت مرحلة التعلم وأصبح هناك حصيلة كاملة عن مجالك وأهم الأدوات التي تحتاج لإتقانها فيجب عليك فى هذه المرحلة هو أن تفهم جيدا ما تحتاج إليه وتعرف كيف ستتعلم هذه التقنيات والمهارات.
إن امتلاك مهارات التعلم والتكيف الجيدة يمكن أن يميزك عن المرشحين الآخرين ويُظهر لأصحاب العمل استعدادك للتعلم والتغيير عند الضرورة. تشمل أمثلة مهارات التعلم التعاون والتواصل والتفكير النقدي.
تلعب المهارات الشخصية دورًا مهمًا في الحصول على وظيفة، حيث تساعد في تحسين التواصل مع الزملاء والمديرين. القدرة على العمل ضمن فريق والتكيف مع بيئات العمل المختلفة تجعل الفرد أكثر جاذبية لأصحاب العمل.
حتى لا تكون ممن عجزوا عن اقتناص فرص عمل جيدة في نور الامارات المستقبل القريب؛ عليك بالتعلم المستمر ليكون بالنسبة لك عادة، تعمل من خلالها على تطوير مهاراتك وزيادة خبراتك، ولن يحدث ذلك إلا بتخصيص وقتًا معينًا في اليوم أو حتى في الأسبوع تتعلم فيه أشياء جديدة، سواء بقراءة الكتب أو حضور ورش العمل أو المؤتمرات، أو الالتحاق بالدورات التدريبية المتوفرة عبر المنصات الإلكترونية.
فمع تقدم التكنولوجيا ، وتغير الاحتياجات المجتمعية ، فقد أصبح من الضروري تنمية مجموعة متنوعة من المهارات التي تمكننا من تلبية متطلبات سوق العمل والتأقلم مع متغيراته بنجاح
يمكن تتبع أي شيء ذي قيمة وتداوله على شبكة البلوكتشين، مما يقلل من المخاطر ويخفض التكاليف لجميع المعنيين.
الشركات التقليدية (لا تحتاج الى ابتكار في العمل) تقرر الاختيار أولا بناء على الدراسة الأكاديمية، لأنهم يعتقدون أن الشخص المتفوق أكاديميا سيكون قادر على إنجاز العمل.
على سبيل الحياة العملية: تجد الكثير من الأشخاص الذين يقرروا تعلم تخصص جديد مستعينًا بكل أدوات المجال مثل مجال التسويق حيث يتعلم مهارات تقنية حيث التعامل مع المواقع +مهارات شخصية حيث التواصل والمرونة.